ضمن سعي وزارة التربية والتعليم إلى بقاء عجلة التعليم تدور رغم ما يحصل في العالم والدولة بسبب فيروس كورونا، بدأت منظومة التعلّم عن بعد بشكل فعلي البارحة في الإمارات العربية المتحدة للصفوف من الأول وحتى الثاني عشر بقسميه العام والمتقدم، وكانت غالبية أولياء الأمور قد عبّرت عن رضاها عن هذه الخطوة وتفائلها بقدرة التكنولوجيا على إيصال طلبتنا إلى بر الأمان في هذه المرحلة الحرجة التي يعيشها العالم، ومن جهة ثانية ظهرت بعض الصعوبات التي واجهت أولياء الأمور والطلبة والمعلمين أثناء البث المباشر للحصص، ومن آراء بعض الطلبة:
- صدى الصوت وعدم وضوحه في بعض الأحيان.
- عدم كتم الصوت من قبل المدرس للطلاب.
-
ومن آراء بعض أولياء الأمور (ننقل جميع الآراء من أجل التطوير ومحاولة تصحيح الأخطاء):
- عدم كتم الصوت من قبل باقي الطلبة، أو انتباه المدرس إلى عدم كتمه عندهم يؤدي إلى تشويش في الحصة.
- التجربة صعبة في حال كان الطفل تحت سن ال٨ سنوات فهو بحاجة إلى ولي الأمر بجانبه دائماً.
- الأمهات اللاتي لديهن عدة أطفال في ذات الوقت لا تستطيع التوفيق بينهم بشكل جيد.
- اقتراحات بوضع الدرس بشكل مسجل بعد انتهاء الحصة.
- شكر من قبل عدة أمهات للطريقة وفعاليتها.
- رأي: النظام غير فعال ولا يوجد تفاعل واعتماد كامل على متابعة الأهل للطالب أثناء الحصة، ودفع الأقساط المدرسية رغم تعطيل المدارس.
- ولية أمر: فعلا تجربة ممتازة أولادنا من عصر التكنولوجيا منسجمين أكثر مع المعلمة... والشكر للمدرسة لمتابعة جميع الشكاوى وحللها.
- المدرسة ما بتشرح وبس بتبعثلنا واجبات واوراق نطبعهم وفيديوهات واحنا قالبين البيت حصة صفية وكل شي علينا
واللابتوب بعلق والطابعه خربانه وحالتنا حاله.
- للأسف اكبر مشكلة حاليا عدم جدية بعض التلاميذ والتشويش عالطلاب التانيين
هون دور الأهل كمان المعلمين يعطيهم العافية بحاولو قدر المستطاع و دور الاهل يوقفو مع المعلمين و يوعو الاولاد اكتر من هيك بجدية عالموضوع ( بدون تعميم).
- الآليه غير مجديه مثل هيك برامج بتبث الشرح بشكل مباشر بتنفع لطلاب بمراحل متقدمه اما الطلاب الي بعمر المراهقه فهي غير مجديه
المفروض يكون في قناة عاليوتيوب بتبث شرح المواد بطريقة مسجله لسهولة الرجوع للمعلومه .
الحصه بتروح والطلاب يتكلمون وشرح الاستاذ غير مسموع والطالب الجدي بتروح عليه. |
لا توجد تعليقات بعد.