الملاحظات المثبتة في المناهج الإماراتية | |
---|---|
أهلاً بكم جميعاً طلاباً ومدرسين وأهالي طلبة ومهتمين، في قسم دولة الإمارات ، نحن الآن في الفصل الأول من العام الدراسي 2024/2025 وتاريخ اليوم 2024/11/13 م | |
تنويه: المناهج الإماراتية هو موقع مجاني ولا يتطلب اشتراك لتحميل الملفات، لذلك يرجى عدم دفع أي مبلغ أو الاشتراك من أجل تحميل الملفات. | |
الملاحظة القادمة في التقويم المدرسي - الفصل الأول: الاختبار التجريبي في 2024-11-20 | |
اضغط لتحميل الهياكل لجميع الصفوف | |
الجدول التفاعلي لاختبار نهاية الفصل الأول 2024/2025 لطلبة الصف السابع | |
اختبار نهاية الفصل لطلبة الصف السابع سيبدأ بتاريخ 2024-11-27 في مادة علوم - اضغط للحصول على ملفات مادة علوم |
أنت هنا: موقع المناهج ⇦ المناهج الإماراتية ⇦ الصف السابع ⇦ لغة عربية ⇦ الفصل الثالث ⇦ ملفات متنوعة |
---|
تلخيص الفصول من الثامن عشر إلى الحادي والعشرون من رواية الولد الذي عاش مع النعام | ||
---|---|---|
السابق: تلخيص الفصول من التاسع إلى السابع عشر, رواية الولد الذي عاش مع النعام | الملف الحالي: 12051 | التالي: نموذج مراجعة امتحانية نهائية وفق الهيكل الوزاري |
المادة: لغة عربية | ||
الصف السابع | ||
الفصل الثالث | ||
القسم: ملفات متنوعة | ||
العام الدراسي: 2019-2020 | ||
معلومات الملف:
يحتوي الملف المرفق على تلخيص الفصول من الثامن عشر إلى الحادي والعشرون من رواية الولد الذي عاش مع النعام، وهو للصف السابع في مادة اللغة عربية، وإليكم التلخيص:
♦تلخيص الفصل الثامن عشر
هجوم اللبوة
سمحت ماكو لشابتين من النعام بوضع بيضاتهما في عشها فصار عدد البيض اثنتان وثلاثون بيضة لكنهم لم يكونوا على معرفة بالعد فقد كل ما يعرفونه أن العش به بيض كثير، كانت ماكو تجلس على البيض بالنهار وأثناء ذهابها للبحث عن طعام كان هدارة يحمي البيضات من النسور المصرية فيرميها بالحجارة، لم يفقدوا حتى الآن ولا بيضة وكله بفضل هدارة.
رأى هدارة آثار أقدم لبؤة قرب البحيرة فقد كانت اللبؤة تبحث عن طعام لها ولابنها، بعد أن شمت اللبؤة رائحة طيور النعام ذهبت باتجاه السرب وعند اقترابها أحست ماكو أن شيئاً قادم فحذرت بقية السرب الذي أسرع في الهرب إلا أن ماكو وهوج ظلوا لحماية العش أما هدارة فكان خائفاً بسبب مهاجمة الأسد له في الماضي عند البحيرة، إقتربت اللبؤة ولكنها نالت رفسات قوية وضربة مخلب من أرجل ماكو وحوج جعلتها تهرب، أحس هدارة بالخجل لعدم مقدرته من المساعدة في
حمايتهم. فقس البيض وكان هدارة يلاعب الصغار ويجلب لهم الطعام إلا أن الجميع بدأ يشعر بالعطش ولا توجد طريقة للذهاب للبحيرة فاللبؤة لازالت هناك، تذكر هدارة البيض الذي دفنه في الرمل فأخرجه وسقى منه الصغار، إلا أنه لم يكن كافي لإروائهم فترة طويلة، عزم هدارة على الذهاب للبحيرة فأخذ قشور بيض النعام في قطعة القماش خاصته وربطهم على ظهره، عند وصوله وبعد أن شرب حتى ارتوى لاحظ آثار أقدام أسد ومعها آثار طويلة مستقيمة لم يعرفها"آثار عربة جيب"واشتم رائحة قوية لم يشمها من قبل"رائحة البنزين".
♦ تلخيص الفصل التاسع عشر
صياد ومتحري صحراوي
اصطاد "لوك أوكونر"الأمريكي لبوة بثلاث طلقات فقط وكان متفاخراً بذلك، أنزل جثة الأسد من سيارته الجيب وطلب من مساعده المتحر الصحراوي "إبراهيم "- الذي كان يعد الشاي- أن يصوره مع الأسد، صوره إبراهيم عدة صور بعد أن علمه لوك طريقة التصوير وبعد ذلك إلتقط لوك بنفسه العديد من الصور للبؤة وكان قد استهلك ثلاثة أفلام لذلك، انتهى إبراهيم من إعداد الشاي وطلب منه لوك أن يحضره خارج الخيمة، كان لوك يفكر أنه سيصبح ثرياً بعد بيعه للأسد في الولايات المتحدة الأمريكية فهو يعتقد أن الأسد ينتمي لفصيلة الأسود الأطلسية المنقرضة.
طلب لوك من إبراهيم أن يقوم بسلخ جلد اللبؤة فعل إبراهيم ذلك دون أن تنزل منه قطرة عرق واحدة إلا أن لوك وبالرغم من عدم بذله أي مجهود كان يتصبب عرقاً مما اضطره لتبديل ملابسه، أخبر إبراهيم الصياد"لوك"بان اللبؤة كان لديها شبل صغير وعرف ذلك من شكل الضرع فقرر لوك أسر الشبل الصغير ليبيعه لاحقاً.
تحركت سيارة الجيب باتجاه البحيرة لصيد المزيد من الحيوانات بنصب فخ لها وذلك بوضع لحم الأسد، وكان لوك عازماً على أسر الشبل فجهز قفصاً لذلك، في الطريق طلب إبراهيم من سيده التوقف فجأة ليخبره أن هناك آثار أقدام جمال ورجل لا يصلي، ضحك لوك من كلام إبراهيم إلا أن إبراهيم راح يقص عليه الحكايات التي حدثت في بلده موريتانيا والتي تثبت بأنه يستطيع معرفة
أي شئ من آثار الأقدام فقط، وصلت السيارة للبحيرة وطلبب لوك من إبراهيم إنزال اللحم من السيارة وأخذ هو القفص ووضعه في انتظار اصطياده للشبل الصغير.
♦ تلخيص الفصل العشرون
نانابولوكا
رأى هدارة أن النسور المصرية تحوم في السماء فأحس أن هناك شيئاً يتوجب عليه الهرب إلا أنه زحف في حذر فرأى مجموعة من الحيوانات متجمعة على لحم متعفن كريه الرائحة ورأى بالقرب من اللحم آثار أقدام لحيوانات بنات آوى لكنه تعجب لتركها بقية اللحم فبنات آوى لا تترك لحماً حتى تكمله إلا إن حدث شئ يمنعها، رأى هدارة بعد ذلك الآثار الطويلة المستقيمة مرة أخرى وكان بالقرب منها آثار كائنان بشريان فأصابه الذعر فركض حتى اصطدم بالقفص فركض مرة أخرى مبتعداً عن ذلك الشئ المعدني واختار طريقاً جديدة لعودته للسرب.
كان الصياد لوك قد اصطاد بنات آوى في الليل مفكراً الاستفادة من لحمها لصيد الشبل، عندما صعد لوك على سيارته ونظر بالمنظار رأى القفص واقعا فاستعد بأخذ بندقيته ولكنه تفاجأ بانه خاوي تماماً ورأى بالقرب منه آثار فسأل إبراهيم فأخبره أنها آثار أقدام إنسان حافي القدمين ولم يخبره بأكثر من ذلك، فتح لوك القفص وبدل اللحم بآخر طازج.
ركض هدارة ولكنه توقف عند شق صخري فوجد حيواناً صغيراً تواصل معه ذهنياً فعرف أنه شبل يفتقد أمه، أخبره الشبل بأن اسمه نانابولوكا وكان يعاني العطش والجوع، فأحضر له هدارة ماءاً وبعد ذلك رجع الشبل مع هدارة للسرب وكان يلاعبه حتى انه صعد معه التلة التي تستطع صغار النعام صعودها، عندما رأت النعام هدارة وبصحبته لبؤة صغيرة لم يعجبها ذلك فقد كانت خائفة على صغارها، لم تقترب النعامات من هدارة إلا بعد أن عادت اللبؤة الصغيرة لعرينها، سخطت النعامات على هدارة وحاولت عضه بمناقيرها"لم يفعلوا ذلك من قبل" وفي الليل نام هدارة وحيداً بعيداًـ عنهم.
♦ تلخيص الفصل 21
أسير
كانت النعامات لا تزال غاضبة من تصرف هدارة فلم تنظر إليه في الصباح عندها حاول هدارة أن يعالج الموقف بأخذه الصغار للشرب من البحيرة ولكن ماكو وحوج كانوا قلقين على صغارهم لذهابهم لأول مرة للبحيرة بعدما قام به هدارة بجلب لبؤة، ذهب الجميع مع الصغار للبحيرة، كان الصغار يقلدون ابويهم في طريقة الشرب إلا أن هدارة قفز ليسبح حتى وسط البحيرة ولاحظ أن هناك صغيراً ذهب مبتعداً عن البحيرة فتبعه ليحميه لعلمه بوجود حيوانات مفترسة للنعام في تلك المنطقة المحتوية على ذلك اللحم إلا أن الصغير وقع أسير ذلك القفص الخاص بالصياد "لوك" فقد جذبته رائحة اللحم بالقفص.
حاول هدارة مساعدة الصغير دون جدوى وعند قدوم لوك لأخذ صيده اختبأ هدارة ومن ثم راح يركض لاحقاً بسيارة الجيب الخاصة بلوك.
عندما وصل الصياد كان سعيداً بصيده لفرخ النعامة فهو لا يقل مكانة عن صيده لشبل أسد وكان لايعرف كيف يطعمه إلا أن إبراهيم المتحر ساعدة فربط الفرخ بحبل مع الخيمة ليبدأ وحده بالأكل من الأرض، وصل هدارة لمكان خيمة الصياد فرأى أشياء لم يعرفها ولكنه أحس أنه رآها في السابق "كالنار التي كانت متقدة قرب الخيمة"شعر بأن هذه النار دافئة وكان لوك وإبراهيم نائمين، ذهب هدارة نحو النار ووضع يده عليها فانتفض عند شعوره بالألم موقعاً الطاولة فاستيقظ الصياد
ليرى أمامه صبي بشعر طويل، إلا ان هدارة أخذ الفرخ وهرب ولم يستطع الصياد لحاقه. | ||
عدد الصفحات: 11 | ||
نوع الملف: PDF | ||
الحجم: 48.7KB | ||
تاريخ إضافة الملف: 2020-05-13 06:05:28 بتوقيت غرينتش | ||
عدد المشاهدات: 6825 | ||
توقيت آخر زيارة للملف: 2024-11-12 18:42:49 | ||
تمت إضافته بواسطة: Rabee | ||
رابط التحميل | ||
---|---|---|
تم إيجاد الملف: تلخيص الفصول من الثامن عشر إلى الحادي والعشرون من رواية الولد الذي عاش مع النعام
1589351549.pdf
يتم الآن تحضير الملف (تلخيص الفصول من الثامن عشر إلى الحادي والعشرون من رواية الولد الذي عاش مع النعام) من أجل التحميل
|
صورة تعبيرية من الملف: | ||
---|---|---|
البحث عن ملف بحسب الدولة و الصف والمادة والفصل |
---|
|
|
|
هل تريد ملفات لمادة أخرى لقسم الصف السابع, الفصل الثالث ؟ اخترها |
---|
اسم المادة | عدد الملفات |
رياضيات | 149 |
علوم | 116 |
لغة انجليزية | 85 |
اجتماعيات | 62 |
تربية اسلامية | 50 |
الامتحانات | 11 |
تربية أخلاقية | 8 |
تصميم | 7 |
أخبار | 2 |
علوم صحية | 1 |