الملاحظات المثبتة في المناهج الإماراتية | |
---|---|
أهلاً بكم جميعاً طلاباً ومدرسين وأهالي طلبة ومهتمين، في قسم دولة الإمارات ، نحن الآن في الفصل الأول من العام الدراسي 2024/2025 وتاريخ اليوم 2024/11/13 م | |
تنويه: المناهج الإماراتية هو موقع مجاني ولا يتطلب اشتراك لتحميل الملفات، لذلك يرجى عدم دفع أي مبلغ أو الاشتراك من أجل تحميل الملفات. | |
الملاحظة القادمة في التقويم المدرسي - الفصل الأول: الاختبار التجريبي في 2024-11-20 | |
اضغط لتحميل الهياكل لجميع الصفوف | |
الجدول التفاعلي لاختبار نهاية الفصل الأول 2024/2025 لطلبة الصف السابع | |
اختبار نهاية الفصل لطلبة الصف السابع سيبدأ بتاريخ 2024-11-27 في مادة علوم - اضغط للحصول على ملفات مادة علوم |
أنت هنا: موقع المناهج ⇦ المناهج الإماراتية ⇦ الصف السابع ⇦ لغة عربية ⇦ الفصل الثالث ⇦ ملفات متنوعة |
---|
تلخيص الفصول من الحادي عشر إلى السابع عشر من رواية الولد الذي عاش مع النعام | ||
---|---|---|
السابق: تلخيص درس الهجوم مع حل الأسئلة | الملف الحالي: 11943 | التالي: نموذج مراجعة امتحانية نهائية وفق الهيكل الوزاري |
المادة: لغة عربية | ||
الصف السابع | ||
الفصل الثالث | ||
القسم: ملفات متنوعة | ||
العام الدراسي: 2019-2020 | ||
معلومات الملف: يحتوي الملف المرفق على تلخيص الفصول من الحادي عشر إلى السابع عشر من رواية الولد الذي عاش مع النعام، وهو للصف السابع في مادة اللغة العربية، وإليكم التلخيص: ♦ تلخيص الفصل الحادي عشر يتكلم هذا الفصل عن معاناة هدارة مع المياه والأمطار، حينما بدأت الأمطار الغزيرة بالسقوط لم تستطع الصحراء الجافة بالرغم من عطشها للماء أن تمتص كل المياه التي تسقط فتشكلت الأنهار الصحراوية التي جرفت هدارة معها بعيداً. أصبح هدارة يصيح بأفكاره ويسقط في الماء يبلع المياه والرمال فيطفو مرة أخرى أصبح يحرك يديه لنجدته لكن لا أحد موجود، جرفت المياه هدرة أعلن هداره استسلامه لكن فجأة ارتطم بشجرة جرفتها المياه فاستطاع أن يثبت نفسه بهذه الشجرة واستطاع أن يبقي رأسه مرفوعاً وأخذ بالتنفس لكنه كان متعباً ومرهقاً. فجأة توقفت الشجرة عن الحركة لأنها علقت بشيء أدرك هدارة ذلك واستطاع بواسطة الأغصان أن يسحب نفسه إلى الشاطئ ابتعد عن الشاطئ ليصل لمكان مرتفع ( جزيرة مقطوعة ). وصل هناك منهكاً تعباً أحس بالوحدة والحزن ولكنه بالأخير نام وعندما استيقظ في الصباح أدرك أنه في جزيرة يحيط بها الماء من كل الاتجاهات أصبح هدارة يبحث عن الطعام من أوراق الأشجار والديدان وقطع الأحجار الصغيرة فيأكلها. أدرك هدارة أن الطعام الموجود في الجزيرة لن يكفيه مدة طويلة فقرر الخوض في النهر ليصل للجهة الأخرى ما إن وصل هدارة لمنتصف النهر ووصل الماء الى خاصرته أحس بالخوف بدأ المطر بالهطول فرجع مسرعاً الى الجزيرةـ أعتقد أنه في أمان في هذه الجزيرة لكن منسوب المياه بدأ بالارتفاع وبدأت الجزيرة بالتقلص عندما وصل الماء الى قدمي هدارة رأى شحصاً يسبح باتجاهه من بعيد واذا ماكو يسبح باتجاه ( ماكو الي لم يسبح إلا مرة واحدة من قبل ) أتى لينقذ هداره فأمسك به هدراه من جناحه فسحب هداره إلى الشاطئ. ـ تلخيص في جزيرة مقطوعة وسط الصحراء فتحت السماء أبوابها وهطل المطر بغزارة فوق الصحراء الظمأى، حيث أنها ظلت تعاني من الجفاف طيلة ست سنوات، فتكونت الأنهار التي كاد هدارة يغرق في إحداها حينما غطته المياه وصرخ في نفسه ولم يسمعه أحد وأوشك على الموت إلا أنه استعان بجذع شجرة وجده أسفل النهر ساعده على الخروج من النهر بسلام، كان شعره مبتلاً بالماء مما جعل جسده يشعر بالبرد و تصطك أسنانه، إلا أنه في النهاية غفا من شدة التعب. وفي الصباح وجد نفسه يقف في جزيرة والمياه تحيط به من كل جانب، شعر بالجوع وراح يبحث عن طعام فأكل بعض الأوراق المرة وبحث في الأرض فوجد دودة ألفية الأرجل مضغها ببطء. أراد هدارة الخروج من الجزيرة وعبور ذلك النهر إلا أنه كان مرعوباً فهو لا يجيد السباحة وبينما هو كذلك بين الحيرة والتردد نزل النهر وتسمر في مكانه وفجأة رأى شيئاً مقبلاً إليه وكانت المفاجأة !!! إنها ماكو التي تجيد السباحة، أحكم هدارة قبضته على جناحها وسحبته إلى الشاطئ حيث كان الجميع في انتظاره. ♦ تلخيص الفصل الثاني عشر خاطبت النعامات الثلاث هدارة: انزل إلى الماء أنت تجيد السباحة كان متردداً وفي النهاية نزل إلى البحيرة وغسل جسمه وشعره ثم خرج وربط شعره بجذر نباتي صغير. ظهرت النباتات في كل مكان وتغيرت ملامح الصحراء واكتست بألوان مختلفة. استغل هدارة انشغال الجميع وراح يتفقد الصحراء فمشى حتى وصل إلى الخيمات الثلاث فتفقد قماش إحداها فوجده خشناً وكأنه قد صنع من حبات الرمل. دخل هدارة إحدى الخيام فوجد بداخلها عظاماً ربما تنتمي لأسد، وفي أثناء وجوده في الخيمة سمع صوتاً أرعبه، فقد كان في الخارج متوسط الحجم وذو قرنين ولحية، لم يكن حيوان أبيض وأسود كساه الشعر هدارة قد رأى حيواناً من هذا النوع في السابق. قالت العنزة لهدارة: لقد مات سكان هذه الخيمات الثلاث جميعاً بالحمى الصفراء كما نموت نحن الحيوانات، ثم قالت له: أنت أول إنسان أراه منذ سنوات عديدة. دخل هدارة الخيمة ثانية وبدأ يحفر ويحفر حتى وجد سجادة حمراء وبدأ يتذكر أنه نام على سجادة كهذه في السابق ثم غفا. وقبل غروب الشمس استيقظ من نومه وحفر مجدداً في رمال الخيمة فوجد سكيناً ووجد قطعة قماش مزركشة لفها على وسطه. قرر العودة وبدأ يركض في الظلام دارساً الطريق جيداً فوجد الجميع ساهرين في انتظاره. ♦ تلخيص الفصل الثالث عشر زحف هدارة قبيل الفجر خارجاً من مأواه من بين جناحي ماكو، وذهب ليطمئن على السكين وقطعة القماش حيث كان يخبئها خلف حجر، أمسك السكين ومررها على ذراعه ثم أطلق صرخة مدوية أيقظت ماكو من نومها فرأت الجرح والسكين، فأخذت السكين ورمتها بعيداً. تذكر هدارة كلام العنزة البارحة وسأل ماكو: ما هو الإنسان يا أمي؟ أجابته لست أدري وراحت تأكل طعامها. بعد سقوط المطر في الأيام الماضية نبت كثير من البطيخ فراح هدارة وملأ قطعة القماش التي كانت معه بالبطيخ ووضعها أمام سرب النعام. تابع سيره فوجد جبلاً عالياً لم يشاهده قبل ذلك، كان الجبل ناعماً، صعد أعلاه فوجد مجموعة من المغارات المظلمة دخل إحداها فوجد رسومات لحيوانات و آدميين، وكانت الرسومات باللون الأحمر. كان هناك طبعات أيد ملونة مرسومة على جدار كامل بأحجام مختلفة، فوضع يده على إحداها فتطابقت يده معها تماما، وعندها أحس كأن دفئاً عجيباً تدفق من اليد الحمراء نحوه، وقف مسحوراً فترةً طويلة فيما كانت يده تلامس الطبعة الحمراء لتلك اليد الغريبة. ♦ تلخيص الفصل الرابع عشر طارد العطش في الناحية الأخرى من الجبل، على الرغم من ذلك تابع سيره في هذه الجهة. لابد أن يكون هؤلاء الذين تركوا طبعات أيديهم على الجدار موجودين في مكان ما في الجهة الأخرى. لم يكن معه إلا قطعة القماش المزركشة التي وجدها في المغارة وضعها على وسطه، عندما وجد قصبة قطعها وحملها معه، نفخ فيها آملا أن تحدث صوتاً ولكن دون جدوى. اشتدت حرارة الشمس فوضع قطعة القماش فوق رأسه. أصابه الجوع ولكنه لم يجد شجرة واحدة خضراء وكأن المطر قد خاصم هذا المكان الذي يوجد فيه. وجد شجرة عتيقة في جذعها فتحة خاف أن يضع يده بداخلها، ووضع القصبة التي كانت معه ثم وضع فمه عليها وسحب فخرج الماء ووصل إلى فمه فشرب وارتوى ثم انصرف. نام قليلاً ثم صحا ولم يدرك ما الذي أيقظه، ثم شم رائحة غريبة أقلقت نفسه وحار لها عقله. رأى حيوانات مجهولة تسير في طابور وكان عددها خمسة. الحيوانات الخمسة كانت هزيلة وتمشي ببطء على الرمال، إنها جمال، لقد سمع هذا الاسم قبل ذلك، وهناك كائن يمشي بجانب الجمل القائد، لم يدق قلبه بسبب الجمال بل بسبب هذا الكائن الذي يمشي مع الجمال ويشبهه في كل شيء، إنه كائن له يدان ورجلان مثله. كاد هدارة يطير من شدة الفرح، وكاد أن يرقص أمام هذا الكائن الذي يشبهه، وبعد لحظات سقط أحد الجمال على الرمل وأصدر صوتاً مبحوحاً فما من هذا الكائن إلا أن استل سكينا وذبح بها هذا الحيوان وسال الدم على الرمال وأحدث بركة كبيرة، ثم قام هذا الكائن بأخذ حفنة رمل ومسح بها السكين وجلس بجانب الجمل المذبوح، ثم غرس السكين ثانية في بطن هذا الحيوان وأخرج سائلا قام بشربه، ثم تجشأ بعدها بصوت مرتفع. ♦ تلخيص الفصل الخامس عشر صعب النوم على السرب في ظل غياب هدارة، وكان حوج يرقد على البيض في الليل؛ لأن ريشه قاتم اللون. كانوا جميعاً قلقين بسبب غياب هدارة. ماكو في أشد الاحتياج إليه الآن فهي بدأت تضع البيض مجدداً. كانت ماكو تترقب قدومه بين الحين والآخر، فها هي حيوانات الصحراء تنشط في الليل كالعادة وشاهدت ماكو كل مشاهد الحيوانات من حولها، ولكنها تنتظر هدارة وهدارة فقط. غفا ثم استيقظ ثم غفا وتذكر الأيدي التي كانت مرسومة على الجدار في المغارة، وتذكر كذلك الجمال الخمسة، وتذكر أيضاً الرجل الذي ذبح الجمل وأخرج من بطنه سائلاً قد يكون ماء ثم شربه بكل جشع. في طريق عودته تذكر شيئاً تافهاً كان قد فعله ففرح كثيراً وتيقن أنه يسير في الاتجاه الصحيح. وصل هدارة للسرب معتذراً عن عدم إحضاره البطيخ ولكن حوجا كان في استقباله فأخذه وذهب به إلى البيضات التي وضعتها ماكو. اتجه هدارة إلى البحيرة التي، كونها المطر خلال الأيام الماضية. رفع يده اليمنى لأعلى ورأى صورتها فوق الماء، ثم رفع اليسرى كذلك وفعل كما فعل مع اليمنى فوجد الأمر مسلياً. كان هناك أسد يترصده خطوة بخطوة وبعد وقت معين هجم الأسد على هدارة ولكن هدارة كان متيقظاً ورمى بنفسه داخل الماء إلا أن مخالب الأسد حفرت خطوطاً عميقة على فخذه. عندها تذكر هدارة مقولة أمه حينما قالت له: إن الأسود والفهود لا تحب الماء، لذلك توغل هدارة داخل البحيرة لأنه يعلم أن الأسد لن يتبعه. بعدما عاد إلى سرب النعام أخبرهم بقصة الهجوم قال: لو لم تعلموني السباحة لما تمكنت من النجاة من مخالب الأسد. ♦ تلخيص الفصل السادس عشر ظهرت القافلة في الأفق، أربعة عشر جملاً تحمل البضائع، وأربعة تحمل الفرسان، ظهروا جميعاً في البداية كطابور من النمل الأسود، وبعد مرور ساعة بدوا كطابور من بنات آوى، وبعد مرور ساعتين بدوا كقافلة من الجمال والبشر، كانوا قادمين من موريتانيا. وكان من بينهم رجل يدعى ” بوبوطا ” أسمر اللون ضخم التكوين يحمل عصا فوق ركبتيهً كان معروفاً في جميع أنحاء الصحراء الكبرى، وله أخ يسمى ” دولة ” له خبرة بالجمال و دراية بالدين. التقت القافلة بقافلة أخرى قادمة من الجنوب قامت بتحذيرهم من السير في هذه الطريق قائلة: توجد هنا واحة وبحيرة بالفعل هناك أسد أيضا آكل اللحوم البشر. لم تأبه القافلة لكلام القافلة الأخرى وأكملوا طريقهم قائلين: المهم عندنا أن تشرب جمالنا وترتوي. أخرج بوبوط سكيناً وقطع رأس الأسد ويديه وقدميه ثم حفر حفرة ودفنهم، ثم ذهب وأتى بحجر كبير ووضعه على قبر الأسد، وتفاخر أمام القافلة أنه قتل الأسد. شاهد هدارة المشهد كاملاً وهو في غاية الألم والضيق مما حدث، وتكونت لديه فكرة أن بني الإنسان يقتلون الحيوانات، وقرر ألا يتعامل مع الكائنات البشرية على الإطلاق. لم تكن لديه رغبة في أن يكون سوى نعامة. ♦ تلخيص الفصل السابع عشر اعتاد هدارة على الذهاب إلى البحيرة يومياً، وكان يقلد النعام في إمالة رأسه هنا وهناك، وكان يريد التأكد من عدم وجود الكائنات البشرية في الجوار. وجد بعض الفواكه الدسمة فهرسها ودهن بها شعره فبدا شعره لامعاً سهل التسريح مما جعله سعيداً. عاد إلى النعام مجدداً ومارس هواياته المفضلة كالرسم على الرمل ورمي الحجارة على جذوع الشجر، حيث كانت النعامات تشجعه على هذه الهواية وهي رمي الحجارة. شعر هدارة بسعادة بالغة كلما ذهب إلى البحيرة خاصة حينما كان يشاهد الغزلان تأتي لتشرب من البحيرة، وكان يتمنى أن يلمس إحداها ولكن الغزلان حيوانات شديدة الحساسية تخاف من البشر جداً. حاول هدارة أن يوصل للغزلان عن طريق الأفكار أنه لا ينوي أذيتهم ولكن دون جدوى. شاهد هدارة النسور تحوم في المكان فعلم أن هناك حيوانا على وشك الموت ، كانت النسور ضخمة وقاتمة اللون هذه المرة. كانت هناك غزالة تنام خلف شجيرة، اقترب منها هدارة ببطء ولمس جسمها، فقد كانت مغمضة العينين هزيلة الجسم لا تقوى على الوقوف، كانت ساخنة جداً يبدو أنها مريضة. ذهب إلى البحيرة وأحضر لها ماء فشربت منه القليل، وأحضر لها بعض الأوراق فلم تأكل منها شيئاً، كان يرى صغار الغزلان وهي تشرب الحليب من ضروع أمهاتها فقام بفعل ما تفعله صغار الغزلان، وكرر ذلك مرات عديدة. عرف هدارة من الغزالة أن اسمها ظبياً وأنها خسرت ولدها الصغير وأن التعب الذي حل بها بسبب موت صغيرها وتجمع الحليب في ضرعها، فقد ساهم هدارة في التخفيف عنها حينما شرب من حليبها. موقع المناهج الإماراتية يتمنى لجميع طلبتنا التفوق والنجاح في الفصل الثالث من العام الدراسي 2019/2020 | ||
عدد الصفحات: 20 | ||
نوع الملف: PDF | ||
الحجم: 61.9KB | ||
تاريخ إضافة الملف: 2020-05-02 05:05:56 بتوقيت غرينتش | ||
عدد المشاهدات: 16761 | ||
توقيت آخر زيارة للملف: 2024-11-13 19:25:12 | ||
تمت إضافته بواسطة: Rabee | ||
رابط التحميل | ||
---|---|---|
تم إيجاد الملف: تلخيص الفصول من الحادي عشر إلى السابع عشر من رواية الولد الذي عاش مع النعام
1588397757.pdf
يتم الآن تحضير الملف (تلخيص الفصول من الحادي عشر إلى السابع عشر من رواية الولد الذي عاش مع النعام) من أجل التحميل
|
صورة تعبيرية من الملف: | ||
---|---|---|
البحث عن ملف بحسب الدولة و الصف والمادة والفصل |
---|
|
|
|
هل تريد ملفات لمادة أخرى لقسم الصف السابع, الفصل الثالث ؟ اخترها |
---|
اسم المادة | عدد الملفات |
رياضيات | 149 |
علوم | 116 |
لغة انجليزية | 85 |
اجتماعيات | 62 |
تربية اسلامية | 50 |
الامتحانات | 11 |
تربية أخلاقية | 8 |
تصميم | 7 |
أخبار | 2 |
علوم صحية | 1 |